الوصف
يرصد الكتاب بداية استخدام الكهرباء، والحاجة للخدمات الكهربائية في إمارات الساحل، والخطوات الأولى لإدخال تلك الخدمات في المنطقة. فيستعرض تطور هذه الخدمات التي بدأ وجودها عام 1933، حين استخدم أول مولد كهرباء في استراحة مطار الشارقة، وتبعته بعد ذلك محاولات لتأسيس شركة كهرباء في إمارة دبي منذ بداية الخمسينيات حتى تأسست أول محطة كهرباء أهلية فيها عام 1955، ثم أول شركة كهرباء عامة فيها عام 1959، وبعد ذلك شركة كهرباء إمارة الشارقة، ثم شركة كهرباء إمارة أبوظبي، ثم محطات الكهرباء في باقي إمارات الساحل الأخرى. ويوثق الكتاب جوانب من الأوضاع السياسية والاقتصادية في إمارات الساحل المتصالح.